إن التفكير مليا في تفاصيل الحياة ، يجعلنا أمام خيارات عديدة و من بينها ، اختيار الهدف . لكن المشكل يكمن في رؤيتنا لهذه الأهداف فقط من الناحية المريحة و نغفل عن أن مسايرة الهدف كيف ماكان نوعه ، سيأخذ من تفكيرنا و مالنا ، جهدنا ، صحتنا… و بالتالي فإن صناعة الهدف ربما سهلة و لكن الوصول له صعب و علينا تقبل هذه الحقيقة ، فلكل متعة مشقة ، و لكل نقطة وصول مسار طويل من الإخفاقات ، تحت شعار أحبوا الفشل قبل صناعة الهدف
Sunday, February 20, 2022
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
Author Details
نحن فريق مكون من 7 أفراد مغاربة ، أغلبيتنا طلبة محبين لقراءة الكتب ونشر المعلومة .
No comments:
Post a Comment