احتمت وراك أجسادي
فغدوت أنت حامي لساني
وحافظ أوهامي
فهل لك بثبات ضامنا لي وفاءك لاخر الثواني
تشبث جيدا فظلام الايام قد يصب بظله قالبا لك الموازي
صارعت أجيالا بكل فخر و اهتمام
لن تيأسك لا أيام ولا ليالي
فأنا بك مفتخرة ورافعة لك درب الأعالي
سلاما كبيرا لعقل مسالم له فؤادي
No comments:
Post a Comment