يا من تسلل الحسد جب قلبه
ايرضيك ذاك العيش و ترضى به ؟!؟
تجاوز فإن رضيت تكن انت كمن به
عمى بصيرة وان هو ذو بصر يبصر به
ابدا ليست بوصايا محمد ،و لا
من صفاته المصطفى ان كنت تهتدي به
فكل ذي حاسد عارم في نقصه
وكل مُتربَّصٍ يتهجد الليل والنهار اطرافه
اجعل في قلبك ودا وان لم يكن
تحل بواحد كي تنعم به
وستكتب العبد الذي
ابتغى لاخيه خيرا ابتغاه لنفسه
No comments:
Post a Comment